هدف البحث الحالي إلى تحديد العنصر الأنسب لتصميم محفزات الألعاب الرقمية الملائمة لطلاب المعاهد العليا ذوي الأسلوب المعرفي المستقلين والمعتمدين فيما يتعلق – بتأثيرهما على کل من الجانب المعرفي والأدائي لمهارات تصميم قواعد البيانات، وقد أسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل المعرفي وبطاقة ملاحظة المهارات الآدائية لمهارات تصميم قواعد البيانات ترجع الى الأثر الأساسى لاختلاف عناصر محفزات الألعاب الرقمية، وأشارت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعتين التجريبتين في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل المعرفي وبطاقة ملاحظة المهارات الآدائية لمهارات تصميم قواعد البيانات ترجع الى الأثر الأساسى لاختلاف الأسلوب المعرفي (مستقلين/ معتمدين) لصالح الطلاب المستقلين عن المجال الإدراکي، وکذلک توصل البحث إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل المعرفي وبطاقة ملاحظة المهارات الآدائية لمهارات تصميم قواعد البيانات ترجع إلى الأثر الأساسي للتفاعل بين (عناصر محفزات الألعاب الرقمية/ الأسلوب المعرفي).
محمد, شريف شعبان إبراهيم. (2017). أثر التفاعل بين عناصر محفزات الألعاب الرقمية والأسلوب المعرفي في تنمية مهارات تصميم قواعد البيانات لدى طلاب المعاهد العليا. دراسات عربية في التربية وعلم النفس, 86(2), 347-405. doi: 10.21608/saep.2017.56329
MLA
شريف شعبان إبراهيم محمد. "أثر التفاعل بين عناصر محفزات الألعاب الرقمية والأسلوب المعرفي في تنمية مهارات تصميم قواعد البيانات لدى طلاب المعاهد العليا". دراسات عربية في التربية وعلم النفس, 86, 2, 2017, 347-405. doi: 10.21608/saep.2017.56329
HARVARD
محمد, شريف شعبان إبراهيم. (2017). 'أثر التفاعل بين عناصر محفزات الألعاب الرقمية والأسلوب المعرفي في تنمية مهارات تصميم قواعد البيانات لدى طلاب المعاهد العليا', دراسات عربية في التربية وعلم النفس, 86(2), pp. 347-405. doi: 10.21608/saep.2017.56329
VANCOUVER
محمد, شريف شعبان إبراهيم. أثر التفاعل بين عناصر محفزات الألعاب الرقمية والأسلوب المعرفي في تنمية مهارات تصميم قواعد البيانات لدى طلاب المعاهد العليا. دراسات عربية في التربية وعلم النفس, 2017; 86(2): 347-405. doi: 10.21608/saep.2017.56329