أساليب اتخاذ القرار وقوة السيطرة المعرفية وعلاقتهما بالتوافق الدراسي لدى طلاب کلية التربيةـ جامعة المنيا

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

بکلية التربية ـ جامعة المنيا

المستخلص

هدف البحث إلى التعرف على مستوى أساليب اتخاذ القرار، وقوةالسيطرة المعرفية، والتوافق الدراسي لدى طلاب کلية التربية جامعة المنيا، ونسبة إسهام کلٍ من أساليب اتخاذ القرار وقوة السيطرة المعرفية في التوافق الدراسي، وتأثير کل من النوع)ذکور، وإناث(، والتخصص(علمي، وأدبي) والتفاعل بينهما في أساليب اتخاذ القرار وقوة السيطرة المعرفية والتوافق الدراسي، وتکونت عينة البحث الأساسية من (280) طالبًا وطالبة من طلاب الفرقة الرابعة بکلية التربية - جامعة المنيا، واستعان الباحث بمقياس قوة السيطرة المعرفية إعداد (Stevenson,1998) تعريب الباحث، ومقياس أساليب اتخاذ القرار إعداد Scott & Bruce,1995)) تعريب الباحث، ومقياس التوافق الدراسي إعداد الباحث،  وقد کشفت نتائج هذا البحث عن: تتوافر أساليب اتخاذ القرار، وقوةالسيطرة المعرفية، والتوافق الدراسي لدى عينة البحث .لا يوجد أثر دال للفروق يرجع للنوع( الذکور والإناث) و التخصص الدراسي (علمي ـ أدبي) و التفاعل بينهما في أساليب اتخاذ القرار وقوة السيطرة المعرفية والتوافق الدراسي .يمکن التنبؤ بمتغير العلاقة بين الزملاء من خلال درجات الطلاب في قوة السيطرة المعرفية من الرتبة الأولى، وأسلوب اتخاذ القرار التجنبي.يمکن التنبؤ بمتغير العلاقة بالأساتذة والمعلمين من خلال درجات الطلاب في قوة السيطرة المعرفية من الرتبة الأولى، وقوةالسيطرة المعرفية من الرتبة الثانية، وأسلوب اتخاذ القرار العقلاني.يمکن التنبؤ بمتغير أوجه النشاط الجامعي الاجتماعي من خلال درجات الطلاب في قوة السيطرة المعرفية من الرتبة الأولى، وأسلوب اتخاذ القرار التجنبي، وأسلوب اتخاذ القرار الحدسي.يمکن التنبؤ بمتغير الاتجاه نحو المواد الدراسية من خلال درجات الطلاب في قوةالسيطرة المعرفية من الرتبة الأولى، وأسلوب اتخاذ القرار التلقائي، وأسلوب اتخاذ القرار الحدسي.يمکن التنبؤ بمتغير تنظيم الطالب لوقت دراسته من خلال درجات الطلاب في قوة السيطرة المعرفية من الرتبة الأولى، وقوةالسيطرة المعرفية من الرتبة الثانية.يمکن التنبؤ بمتغير طريقة الطالب في الاستذکار من خلال درجات الطلاب في قوة السيطرة المعرفية من الرتبة الأولى، وقوة السيطرة المعرفية من الرتبة الثانية، وأسلوب اتخاذ القرار الاعتمادي.

الكلمات الرئيسية